عندما دخلت إلى الفصل كان شوقي لرؤية وجوه الطلاب والطالبات الجدد كبير وعندما اقتربت من الفصل
وجدت عدداً من الطلاب والطالبات الصغار فألقيت
التحية وسلمت عليهم ومنذ أن دخلت الفصل أصبحوا أولادي وبناتي
وما مر يوم حتى تعلمت منهم وتعلموا مني
أحببتهم وخالطتهم وكنت شديدة الحرص على أن نصل لغايتنا وهي أن
تختم جزء عم كاملا ً